حمـــــــــايــــــة مــــــــو راضـــــية بعــــروس ابنــــــــها
وقفــــــــت قبـــــالها بالعــــــرس وقـــــآلت:
آويــــها يــــــلى قاعــــدة جنــــب ابنـــــــى ومـا فيكــــى شــــــى عاجبــــنى
آويـــها هلآ بتقولــــــى حبــــــنى
آويــــها بكـــرة بتقولــــى كبــــنى
آويـــها وان مـا مشيتــــــى دغرى
أويـــها لتلاقـــــى بيـــــــت الضــــرة مبنى
لـــــــــــــــــى لـــــــــــــــــــى لــــــــــــــى
قـــــــامت ردت العــــــروس وقــالت :
آويــها وحــــياة شــاالك وشنشــالك
آويــــها بعـــد أسبوع لافضالـــــك
آويـــها وان شــــاء الله فال الله ولا فالـــــــك
وواويـــها لاشغـــل بالـــك وأنهــــب مالك
آويـــــها وابنـــــك ما يهنالـــــك
آويـــها وبعــــــدها لافرجيـــــــكى حالك